خداع المستثمرين بوعد إعادة تدوير الطعام من قبل شركة زاوية! خلف كواليس خطة غير مرخصة

يقرأ
%count دقائق
-الاثنين 2025/05/19 - 19:26
كود الأخبار:18401
فریب سرمایه‌گذاران با وعده بازیافت غذایی توسط شرکت زاویه! پشت‌پرده یک طرح بی‌مجوز

قبل ذلك في عبدی ميديا تحدثنا عن اتصالات الأعضاء الآخرين في المجموعة المالية زاوية وادعاء وجود خطة استراتيجية!!

 المستثمرون يتعرضون للخداع بوعد إعادة تدوير الأغذية من قبل شركة زاوية! خلف كواليس مشروع غير مرخص

ملاحظات حول مطالبات مجموعة الزاوية المالية

في السابق على عبدي ميديا ​​حول ارتباطات أعضاء آخرين في مجموعة الزاوية المالية والمطالبة بخطة استراتيجية !!  كنت قد نصحت الناشطين الإعلاميين والاقتصاديين المرموقين داخل البلاد وخارجها بضرورة الحذر والحيطة بشأن إعادة تدوير صناعة الأغذية.

1- بناءً على التحقيقات القضائية والمتابعات التي قامت بها جهة خاصة بأوامر مباشرة من القائد العام، فقد تبين عدم وجود أي تعاون لمجموعة الزاوية المالية مع القوات المسلحة، وتم نفي ادعاءات رئيسها التنفيذي المسجون محسن اسكندرانية وبقية أعضاء هذه المجموعة المالية رسمياً.

2- وفقاً للتحقيقات القضائية والمراجعة الدقيقة من قبل المؤسسات التنظيمية ذات الصلة، فقد تقرر أن وزارة الجهاد الزراعي، وكل من المناطق الاقتصادية الحرة والخاصة، وهيئة البورصة، ووزارة الشؤون الاقتصادية والمالية، لم تمنح حتى الآن أي إذن لهذه المجموعة أو حتى لأي أفراد حقيقيين وشخصيات مرتبطة بهذه المجموعة للتحقيق والتخطيط لما يسمى بإعادة تدوير الأغذية.

ونتيجة لذلك، فإن جميع الأموال التي تم جمعها على شكل أسهم ووعود لأفراد، بما في ذلك عدد من المشتبه بهم في لائحة الاتهام، تمت دون الحصول على أدنى إذن قانوني من الحكومة والهيئات السيادية.

كما أن شركة الدائرة الخضراء في أروند التي يرأسها المدير التنفيذي مهدي اسكندرينيا، ليست مسجلة لدى أي جهة قانونية، كما أعرب بقية أعضاء مجلس إدارة هذه الشركة غير المسجلة عن جهلهم بأهداف هذه الشركة والخطة المذكورة أعلاه. ومن المؤكد أن التحقيق في الأبعاد الظاهرة والخفية لهذه الاتهامات هو من اختصاص السلطة القضائية حصراً.

3- لم يتم طرح أي من الشركات المختلفة في الزاوية للتداول العام على الإطلاق، وقد تبين أن ادعاء إنشاء مصفاة تحت مسمى شركة مدرجة في البورصة واستلام تغذية نفطية بشكل يومي كان كاذبًا بعد مزيد من التحقيق من قبل هيئة تنظيمية ولقي ردًا سلبيًا من وزارة النفط.

4- في بعض الأحيان تكتفي هذه المجموعة بالرد على المراسلات الإدارية البسيطة وردود الجهات الحكومية التي لا تتضمن أي إجراء محدد، والمراسلات مع هيئة البورصة دون أدنى رد إيجابي؛ لقد قام بمناورات احتيالية بالسلطة التي يملكها.

ونقطة مهمة للغاية:

إن الاستثمار في البلاد بكل أشكاله وأنواعه، وخاصة الصناعات الغذائية، يحظى بالاحترام والدعم من جميع الأفراد، وفقاً لشعار العام، كما أعلنت السلطة القضائية وجميع المؤسسات الحكومية أنها تدعم الاستثمار المشروع، بشرط أن يكون وفقاً للقانون، بغض النظر عن المراجعة الفنية للخطط والمقترحات؛ يجب أن تتم الموافقة على أصل الاستثمار المشروع من قبل الهيئات التنظيمية ذات الصلة وأن يتوافق مع قانون مكافحة غسل الأموال وقانون تمويل الإرهاب. مثل جميع التصاميم المماثلة.

ومن المؤكد أن المجموعة العائلية المعروفة باسم مالي زاوي والأفراد والشخصيات الحقيقية المرتبطة بها ليسوا معفيين من هذه القاعدة. وبحسب تحقيقات "عبدي ميديا" فإنها لا تواجه أي محظورات أخرى سوى فحص والتأكد من توافر هذه الشروط القانونية الكاملة، كما أن الإنذارات القضائية الصادرة هي أيضاً التزام صارم بالمتطلبات المنصوص عليها في هذين القانونين ولوائحهما التنفيذية.

ينبغي على الناشطين وأنصارهم، الذين خدعوا بمزاعم هؤلاء الأفراد ذوي المخططات المغرية، التحقق أولاً من شرعية الاستثمارات المزعومة لهؤلاء الأفراد من خلال تحقيق تكميلي من قبل المؤسسات المختصة في البلاد.

ولن تكشف شركة عبدي ميديا ​​عن مزيد من التفاصيل في الوقت الحالي، كما صرحت مراراً وتكراراً، لتجنب التدخل في التحقيقات القضائية الخاصة.

ألا يبدو هذا بمثابة اعتبار عقلاني صعب لتجنب الوقوع في بئر عميق قد يُحفر لك؟ هل هو كذلك؟

Take less than a minute, register and share your opinion under this post.
Insulting or inciting messages will be deleted.
اشتراك
الأكثر قراءة