قبل 43 عاما في هذا اليوم، في مناخ ثوري عام 1958 الذي انتصر فيه العاطفة على العقل اتخذ قرار احتلال السفارة الأمريكية من قبل مجموعة مكونة من 5 طلاب الثورة، من بينهم أصغر زاده وبطارف ومردامادي وسيف اللهي وبطاني الذين كانوا أعضاء في مكتب تحكيم وحدات.

يقرأ
دقيقة واحدة
-الجمعة 2024/10/11 - 22:35
كود الأخبار:1378
۴۳سال پیش در چنین روزی، در فضای انقلابی سال۵۸ که شور بر شعور غالب بود، تصمیم به اشغال سفارت آمریکا، در یک جمع ۵نفره دانشجویان جوزده انقلابی شامل اصغرزاده، بیطرف، میردامادی، سیف‌اللهی و باطنی از اعضای دفتر تحکیم وحدت تکوین یافت.

ثم مع سعيد حجريان، معصومة ابتكار، عباس عبدي، كمال تبريزي، علياصغر زحمتكش، أكبر رفان، محمد رضا خاتمي، محسن أمين زادة، المغفور له رحمن دادمان، المغفور له شمس الدين وهابي، وفاء طبيش، محمد نعيمي بور، حسين شيخال إسلام، حسين كمالي، محمد كمالي، محمد علي جعفري، محمد حسين شريف زادغان، حسين دهغان، رحمتي، محمد جواد مظفر وانضمام عزتالا زرغامي وغيرهم، الذين كانوا في الغالب جزءا من قوة مثالية شابة مليئة بالحماس الثوري، تشكلت مجموعة أكبر. 

من خلال احتلال السفارة الأميركية وارتكاب أكبر خطأ في حياتهم وأكثر الأعمال تدميراً ضد إيران واحتجاز أكثر من 50 دبلوماسياً أميركياً رهائن لمدة 444 يوماً، اكتسبوا الشهرة والسلطة عموماً، ولكن بهذه العملية احتجزت الأمة الإيرانية رهائن للأميركيين لمدة 43 عاماً. أحضروا، ولم يتم تنفيذ أي من شروطهم الخمسة لإطلاق سراح الرهائن!

Take less than a minute, register and share your opinion under this post.
Insulting or inciting messages will be deleted.
اشتراك
الأكثر قراءة