الرئيسية/سياسةرسالة مصطفى تاج زاده المفتوحة من السجنيقرأ%count دقائق -الخميس 2025/07/24 - 23:52كود الأخبار:21761يشارك الإستقالة أو الخضوع لتصويت الشعب!استقالة أم استجابة لإرادة الشعب!سيد مصطفى تاجزادهالأول: لقد وضعت الاستراتيجيات الخاطئة للزعيم والأخطاء الحسابية التي ارتكبها الجمهورية الإسلامية في أضعف وأضعف حالات لها. لقد أدى ارتفاع الأسعار والتضخم والركود والبطالة إلى انحناء قطاعات واسعة من المجتمع؛ كما أن تقديم الخدمات للمواطنين أصبح يتدهور يوماً بعد يوم؛ وقد قيّدت العقوبات الاقتصادية البلاد وجعلت من المستحيل رسم رؤية واضحة. إن حالة عدم اليقين والتعليق تسود في العديد من المجالات.الثاني: حالياً، انخفض احتمال تحقيق مكاسب متبادلة تتناسب مع إنجازات الجانب الآخر في المفاوضات مع أمريكا بشكل كبير، وأصبح إلغاء العقوبات بشكل فعال تقريباً غير ممكن. خاصة بعد أن بدأ الجانب المفاوض مؤخراً بطرح فكرة الحد من برنامج إيران الصاروخي بالإضافة إلى تخصيب اليورانيوم إلى الصفر. إن الانسحاب من طاولة المفاوضات يعطي نتنياهو وترامب ذريعة للمغامرة والاعتداءات العسكرية المحتملة التالية. بدون مفاوضات، ستستمر العقوبات وستزداد المشاكل التي تواجه الوطن والشعب.الثالث: إن عدم معرفة الزعيم بالعالم وتحديد أهداف غير واقعية وغير مناسبة مع قدرات ومكانة النظام تحت قيادته من جهة، وإغلاق فضاء الحوار والنقد، وإقصاء الكفاءات ورفع “نعم سيدي” من جهة أخرى، جعل إيران عرضة للضرر إلى درجة أنه بالإضافة إلى تحمل العقوبات المدمرة، أعطت لأمريكا وإسرائيل الفرصة للاعتداء على بلادنا بشكل يتعارض مع المعايير الدولية. لا أشك في إدانة الاعتداء الدموي والمدمر الذي استمر 12 يوماً من قبل جيش إسرائيل وشرعية المقاومة ضده، لكن الحكم كان يجب أن يتصرف بطريقة تمنع القوى الكبرى، رغم اختلافاتها العميقة أحياناً، من التوصل إلى توافق حول فرض عقوبات على بلادنا، أو أن تتعرض إيران للاعتداء الجوي. يجب الاعتراف بحزن شديد أن نتيجة معاداة أمريكا غير الضرورية والمكلفة وكذلك الصراع مع إرادة الأغلبية من الشعب، لم تكن سوى اقتصاد محطم، وأفق مظلم، وارتباك لدى الزعيم وبقية المسؤولين المتوهمين الذين كانوا يعتقدون أنهم يستطيعون ركوب السيارات في طهران والنزول في بيروت.الرابع: لا يمكن تغيير توازن القوى غير المتكافئ إلا من خلال إدخال الشعب إلى الساحة، مما يجعل إلغاء العقوبات في متناول اليد ويعطي الأمل في إبعاد شبح الحرب عن سماء إيران. فقط من خلال المشاركة الفعالة للشعب يمكن تجاوز الأزمات، وفي الواقع، الخروج من المأزق الحالي بسلام.الخامس: إن تراكم المشاكل، وغياب الرؤية، وكثرة الاستياء، وانحسار الشرعية السياسية لنظام ولاية الفقيه، قد جعل الحكومة الإسرائيلية جريئة إلى حد أنها لا تحلم فقط بخلق الفوضى، وإطلاق حرب أهلية، بل تتحدث أيضاً عن تغيير خريطة الشرق الأوسط. في مثل هذه الأوضاع الحرجة، ليس أمام السيد خامنئي سوى الاعتذار أمام الشعب الإيراني والامتثال لإجراء تغييرات أساسية تتماشى مع المطالب الوطنية؛ بما في ذلك تشكيل مجلس مؤسسين، وإجراء تعديل دستوري بطريقة سلمية ومدنية بناءً على انتخابات حرة وعادلة تماماً، وسلوك طريق مشابه لما تم اتباعه في بداية الثورة الدستورية؛ أو أن يستقيل ويتنحى حتى تكون التغييرات الكبيرة لصالح الشعب ممكنة في غيابه، لكي لا يقع الإيرانيون في هاوية عدم وجود الدولة.السادس: إذا كان لدى الزعيم أقل شك في فشل الحكومة الدينية وعبور أغلبية الإيرانيين من النظام القائم على ولاية الفقيه، فعليه أن يوافق على إجراء استفتاء ليقرر الشعب مصيره بنفسه. النقطة الاستراتيجية هنا هي أن إنقاذ إيران يعتمد على تغيير قواعد اللعبة. إن إجراء الاستفتاء و/أو تشكيل مجلس مؤسسين، يغير ساحة المعركة، دون أن يشكل تهديداً للأمن والمصالح الوطنية.السابع: إن إرادة الشعب الإيراني في تحديد مصيره وفقًا لمصلحته ورغباته هي التي تحدد مصيره، وبمساعدة الله، ستحقق ذلك، وستكون “إيران لجميع الإيرانيين”؛ سواء امتثل السيد خامنئي لهذا الحق المشروع أو وقف في وجهه. الاختلاف يكمن في السرعة، والتكاليف، والمخاطر المرتبطة بالانتقال. إذا سمع الزعيم رسالة الشعب وتوافق مع مطالبهم، فإن تكلفة الانتقال من النظام غير الفعال، والذي يغذي الفساد والتمييز، ستصل إلى الحد الأدنى الممكن، وتقترب من الصفر، مما يجعل الانتقال السلمي إلى نظام ديمقراطي واستقرار دائم ممكنًا. إن وقوف الزعيم ضد إرادة الشعب يزيد من التكاليف والمخاطر المرتبطة بالتغيرات الحتمية ويزيد من احتمالية استغلال الأجانب للفجوة بين الحكومة والشعب. إن عناد الحكومة مع الشعب قد يؤدي إلى إغراق إيران والإيرانيين في وضع كارثي من عدم وجود الدولة، دون أن تكون قادرة على تثبيت الاستبداد الديني أو منع التغييرات الأساسية التي تتماشى مع إرادة الشعب.سجن طهران الكبيرJuly 23, 2025 اخبار ذات صله اندک زمانی پس از حمایت و تشکر مسعود بهنود از آیت الله خامنه ای Take less than a minute, register and share your opinion under this post.Insulting or inciting messages will be deleted.اشتراكالقادم بعد ذلك رسالة آية الله خامني وسبع مهام استراتيجيةخواندن دقيقتان كتبت 16 جهة استخباراتية أمريكية قبل شهرين في تقرير رسمي أن الإجراءات التسليحية الإيرانية في الصناعة النووية قد توقفت منذ 22 عامًا.خواندن دقيقة واحدة هل هناك احتمال لشن إسرائيل هجومًا آخر؟خواندن دقيقة واحدة بطبيعة الحال ، فإن عيوب آية الله بايات زنجاني المتعمدة لا يتجاوز قليلاً مما كتبه السيد محسن بايات زنجاني باعتبارات مفهومة.خواندن دقيقة واحدة عماد الدين باقي يحذر من توجيه الاتهامات للشخصيات السياسية: هذه النقاشات ستزيد الوضع خطورة ولا تخلق أرضية للحربخواندن دقيقة واحدةالأكثر قراءةذكريات أكبر هاشمي رفسنجاني _ 1 اسفند 1378 ولقاء هو بعبدالله جاسبي وقلقه على نتائج الانتخاباتفیلم/أين العمید مرتضى طلاي؟مذكرات أكبر الهاشمي ــ 19 شهريفر 1378ـ استمرت المفاوضات السياسية بين الرجلين مع واز الطبسي حتى اصطحبه إلى طهران، وفي النهاية قرر الهاشمي على ما يبدو أن يخوض انتخابات البرلمان السادس بجدية من هنا.تشير سجلات المجلس الإسلامي الحديثة إلى أن البرلمان ليس رئيس الشؤون ولا يمكنه التدخل أو الموافقة على صلاحيات القائد العام للقوات المسلحة على أي مستوى ناهيك عن الإشراف عليها.ماذا سيحدث لمستقبل إيران مع المرشحين المعلنين للانتخابات الرئاسية؟ / حوار مع الدكتور تقي آزاد ارامكيهل يمكن الشعور بالتعب معك؟تعيين طبيب بيطري من قوا الباسيج رئيساً للشبكة الصحية بدلاً من جراح الأذن والأنف والحنجرة!مذكرات أكبر هاشمي ــ 14 سبتمبر 1378 ــ استمرت لقاءات كبار مديري الجهاز القضائي مع هاشمي رفسنجاني وشكواهم من إهمال رئيس القضاء الجديد هاشمي الشاهرودي.مذكرات أكبر الهاشمي -16 شهريور 1378- التقى الهاشمي مرة أخرى هذه المرة بعد أن التقى الراحل واز الطبسي بجهود عدة لتشجيع الهاشمي على المشاركة في الانتخابات.مذكرات اكبر الهاشمي-18 شهريفر 1378-استمرار جولة الممتلكات والمباني والأعمال في أستان المقدس