بعض الأخبار تتضمن أهدافًا سياسية

وتعتبر الأخبار المتطرفة تهديدًا خطيرًا لصحة البيئة الإعلامية والثقة العامة.

كتب محمد رهبري في نشرة لمجلة إدارة الاتصالات: الأخبار السلبية حول الابتزاز والمبلغ المدفوع مقابل ذلك عادة ما تتم بدافعين: أو تكون ذات دوافع سياسية، أي أن فرداً أو مجموعة تريد تدمير الفصيل السياسي المنافس لأي سبب كان.

أو أن الهدف هو دفع مبلغ من المال للمبتزين حتى يتم نشر شيء ضد منظمة أو فرد من شأنه أن يجبر ذلك الفرد أو المنظمة على الرد وبالتالي إعطاء المبتز مسؤولية أو مشروع.

وتسعى هذه الحركة في المقام الأول إلى تدمير هذه المؤسسة في الرأي العام حتى تتمكن من تحقيق أهداف أخرى، مثل أهدافها السياسية الخاصة أو على سبيل المثال عزل الوزير.

هذه الطريقة تختلف عن الحالة التي تنشر فيها عدة وسائل إعلام أو حسابات تويتر شيئًا ضد شخص معين حتى يجبرونه على ما يُسمى بأن يكون تحت رحمتهم.