قبل أن نتجه إلى صلاة الاستسقاء (صلاة طلب المطر) ونلقي الخطابات الأيديولوجية، لِنَبْحَثْ عن حلول للمشاكل على الأرض.

كتبت صحيفة "اطلاعات":

مشكلة المياه والكهرباء والهواء والبيئة الحالية التي نواجهها، والتي تتأرجح على حدود الكارثة والأزمة—نعم!—لم يعد بالإمكان حلها بين عشية وضحاها؛ لأننا أضعنا آلاف الليالي والأيام في حلها. ولكن بدءاً من هذه الليلة وهذا اليوم، يمكننا أن نجعل العبر المستخلصة أساساً للغيرة والاجتهاد:

الخطابات الأيديولوجية من قبل العارفين بكل شيء غير المسؤولين في دوائر الجدال مع الخصم لن تحل مشكلة المياه، ولا الأزمة البيئية، ولا الارتباك حول أسعار الوقود. هذه القضايا تتطلب رجالها. والآن، ابحثوا عن رجالها.