قاض متقاعد رفيع المستوى ونائب نائب سابق للمدعي العام عينه رجال الدين ومحام حالي يطلب من آية الله خامنئي التحقيق في اتهامات سعيد جليلي، من أفعال عام 2009 إلى قضية الهلال، مع إخطار خاص من رئيس السلطة القضائية

يقرأ
%count دقائق
-الثلاثاء 2025/01/14 - 13:49
كود الأخبار:11718
درخواست یک قاضی عالیرتبه بازنشسته، قائم مقام سابق دادستان منصوب ویژه روحانیت و وکیل فعلی دادگستری از آیت‌الله خامنه‌ای در خصوص بررسی اتهامات سعید جلیلی، از اقدامات سال۸۸ تا پرونده کرسنت با ابلاغ ویژه رییس قوه قضاییه

مع الاحترام، أنا طالب متواضع فخور بشباب جميع خلايا كونه في حب قداسته ووطني العزيز.

بسم الله الرحمن الرحیم

حضور قائد الثورة الإسلامية العظيمة
حضرة آية الله خامنئي دام عزه

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أود أن أقدم احترامي، أنا طالب علم حقير الذي يتشرف بأن جميع خلايا وجوده منذ شبابه تفيض حبًا للحبيب جل وعلا ولبلدي العزيز إيران الإسلامية ولشعبه المحبوب والمظلوم. وقد شهدت هذه المحبة في كل لحظة من حياتي، حيث بدأت من سن الثالثة عشرة بتوزيع البيانات والرسائل العملية وأشرطة خطب الإمام، وشاركت في الثورة والنضال ضد الطاغوت. في سن الخامسة عشرة، التحقت بالدراسة في حوزة قم العلمية، وتعرضت للاعتقال مرتين في نظام الطاغوت، حيث كنت في الثامنة عشرة من عمري عندما حدث الاعتقال الأول. بعد الثورة الإسلامية المجيدة، قضيت أكثر من خمسة عشر شهرًا في جبهات الحرب ضد الباطل، حيث خضت الحرب في الجانبين الثقافي والعسكري. وفي النهاية، تم طردي من الجبهة بأمر من قادة الحرب بسبب تقديمي لشقيقين عزيزين، أحدهما كان جندي الإمام المهدي عجل الله تعالى فرجه الشريف، وتقديمي لعدد من الشهداء من أقاربي.

على مدى أكثر من ثلاثة عقود، خدمت كقاضي في الأجهزة القضائية الحساسة مثل محكمة الثورة ومحكمة رجال الدين والمحكمة الإدارية، والآن أؤكد مرة أخرى استعدادي للتضحية بكل ما أملك من أجل رفع كلمة الله وعزة بلدي وخدمة شعبه الطيب.

أستغل هذه الفرصة وأبلغكم:

إن السكوت وعدم النظر في القضية المفتوحة التي المتهم الرئيسي فيها هو السيد سعيد جليلي، أحد المرشحين المعتمدين لرئاسة الجمهورية، أمر غير مناسب للبلد ونظام الجمهورية الإسلامية، حيث يسأل الناس عن سبب بقاء هذه القضية دون معالجة.

لأن الوزير السابق للنفط، السيد زنگنه، اتهمه بمعارضة تنفيذ عقد كرسنت الحيوي، الذي كان يمكن أن يحقق مئات المليارات من الدولارات للبلاد. وعدم تنفيذه أدى إلى تكبد البلاد غرامات بمليارات الدولارات في المحاكم الدولية.

كما اتهمه المرشح المعتمد لرئاسة الجمهورية، السيد پورمحمدي، بمنع تنفيذ الاتفاق النووي، وإذا تم تنفيذ هذا الاتفاق، لما حدثت العديد من المشاكل الحالية في البلاد.

لذا، أطلب من حضرتكم، كواجب شرعي وثوري ووطني، أن تأمروا رئيس السلطة القضائية باتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة للنظر في هذه القضية المهمة، من خلال قضاة ذوي خبرة ونزاهة، وأن يتم بث مجريات الأمور عبر وسائل الإعلام الوطنية حتى يعرف الناس خدامهم المخلصين.

مع الشكر والاحترام:
محامي وطلبة وقاضي معاد

مصطفى سنایی فر

Take less than a minute, register and share your opinion under this post.
Insulting or inciting messages will be deleted.
اشتراك
الأكثر قراءة