الرئيسية/سياسةعرضة على الاختلافات الاستراتيجية في إدارة حالتين حساسيتين اجتماعيًا؛ تحليل مقارن لتجربتين أمنيتين: من مهسا أميني إلى إلهة حسين نژاديقرأدقيقتان -الاثنين 2025/06/09 - 13:10كود الأخبار:19363يشارك في الأيام الماضية، أصبحت الظروف الأمنية حساسة إلى درجة تعيّن القيام بإجراءات استباقية على مستوى وطني.عبد الله عبدي - عبدي_ميديافي الأيام الماضية، أصبحت الظروف الأمنية في مستوى من الحساسية تطلبت اتخاذ إجراءات استباقية على نطاق وطني. التعاون بين المؤسسات الاستخباراتية والأمنية وصانعي القرار في المستويات العليا التنفيذية، مع الاعتماد على التقييمات متعددة الأبعاد والتنبيهات الفورية الخاصة برؤساء الخدمة، أدى إلى إدارة فعالة وغير ملحوظة للوضع. الحكومة، استناداً إلى تقديرات الخبراء من المؤسسات الاستخباراتية، قررت تنفيذ سياسات رقابية متعددة الطبقات، وتمكنت الشرطة من منع حدوث الاضطراب واستمرار الأزمة من خلال إجراء ميداني دقيق ومنسق. كان محور العمليات قائمًا على "التوجيه المركز، السيطرة غير المرئية والوقاية الفعالة". التحليل النهائي يُظهر أن رد فعل النظام الاستخباراتي في هذه المرحلة كان أحد نماذج احتواء الأزمة بهدوء، دون حراك مكلف أو تسريب إعلامي، وهو ثمرة الخبرة السابقة في مواجهات احتجاجات 1401. استمرار هذا النموذج يتطلب تثبيت "استجابة سريعة تعتمد على التنبيهات الناعمة" في المستويات التنفيذية.بينما في ملف مهسا أميني، بسبب غياب التنسيق العملي بين المؤسسات المسؤولة، الفوضى، غياب التحليلات الاستباقية، عدم الانتباه الكافي للتحذيرات الخاصة من القادة الكبار، وأيضًا قلة الانتباه للعواقب الإعلامية في الساعات الأولى من الحادث، خرجت القضية بسرعة من مستوى حدث يمكن السيطرة عليه وترابطت مع الطبقات المكثفة من السخط الاجتماعي، مما أدى إلى تحولها إلى انتفاضة ميدانية واسعة.مقارنة الحالتين، تظهر انتقال الخبرة، وتعزيز القدرة على تحليل الوضع، واستخدام المؤسسات صانعة القرار والأمن في إدارة المشاهد الهشة. في الحالة الأخيرة، تدخل مبني على البيانات، والسيطرة على الرواية الإعلامية، والحفاظ على الهدوء الميداني، حل محل القرارات العاطفية والتصرفات الاستجابة؛ وهو نهج منع من تفعيل دورة الاحتجاج وإعادة إنتاج الأزمة؛ خلاف ذلك، كانت حادثة الإلهة تحمل القدرة الكافية لإحداث أزمة اجتماعية. اخبار ذات صله أين بالضبط المتهمين المفتشين والمحققين؟ Take less than a minute, register and share your opinion under this post.Insulting or inciting messages will be deleted.اشتراكالقادم بعد ذلك زيارة أعضاء لجنة الأمن القومي في البرلمان إلى المفاعل البحثي في طهرانخواندن دقيقة واحدة تأكيد على الملاحظة التحليلية لعبدي ميديا / محسني أژيه: في أحداث مثل قتل المرحومة إلهة حسين نژاد، ينبغي أن لا يقع الناس في فخ المعادين.خواندن دقيقة واحدة حضرة ثابت، السلام عليكم، ضمن توجهكم للتعليق السابق، بالتأكيد تعلمون أن الاعتقالات كانت بالتنسيق مع الشيخ نفسه، وأن قبول الاستقالة أيضاً مع آية الله خامنئي.خواندن دقيقة واحدة السلام عليكم نعم بالضبط و بشكل هادفخواندن دقيقة واحدة متحدث وزارة الخارجية: لا توجد أخبار حاليا عن الجولة القادمة من المفاوضات.خواندن 0الأكثر قراءةذكريات أكبر هاشمي رفسنجاني _ 1 اسفند 1378 ولقاء هو بعبدالله جاسبي وقلقه على نتائج الانتخاباتفیلم/أين العمید مرتضى طلاي؟مذكرات أكبر الهاشمي ــ 19 شهريفر 1378ـ استمرت المفاوضات السياسية بين الرجلين مع واز الطبسي حتى اصطحبه إلى طهران، وفي النهاية قرر الهاشمي على ما يبدو أن يخوض انتخابات البرلمان السادس بجدية من هنا.تشير سجلات المجلس الإسلامي الحديثة إلى أن البرلمان ليس رئيس الشؤون ولا يمكنه التدخل أو الموافقة على صلاحيات القائد العام للقوات المسلحة على أي مستوى ناهيك عن الإشراف عليها.ماذا سيحدث لمستقبل إيران مع المرشحين المعلنين للانتخابات الرئاسية؟ / حوار مع الدكتور تقي آزاد ارامكيهل يمكن الشعور بالتعب معك؟تعيين طبيب بيطري من قوا الباسيج رئيساً للشبكة الصحية بدلاً من جراح الأذن والأنف والحنجرة!مذكرات أكبر هاشمي ــ 14 سبتمبر 1378 ــ استمرت لقاءات كبار مديري الجهاز القضائي مع هاشمي رفسنجاني وشكواهم من إهمال رئيس القضاء الجديد هاشمي الشاهرودي.مذكرات أكبر الهاشمي -16 شهريور 1378- التقى الهاشمي مرة أخرى هذه المرة بعد أن التقى الراحل واز الطبسي بجهود عدة لتشجيع الهاشمي على المشاركة في الانتخابات.مذكرات اكبر الهاشمي-18 شهريفر 1378-استمرار جولة الممتلكات والمباني والأعمال في أستان المقدس