محمود أحمدي نجاد: فأس سام في جسد وجذور رجال الدين

يقرأ
%count دقائق
-السبت 2025/02/22 - 23:46
كود الأخبار:13903
 محمود احمدی‌نژاد تیشه‌ای زهراگین بر پیکره و ریشه های روحانیت

 في سذاجة وسطحية بعض العلماء الذين يدعون أن لديهم بصيرة، يكفي أنه في الوقت نفسه، عندما يسعون إلى بناء شخصية دينية وثورية قائمة على العدالة،

 الشيخ مصطفى صناعيفر – قاض سابق ومحامي حالي

في سذاجة وسطحية بعض العلماء الذين يدعون أن لديهم بصيرة، يكفي أنهم في الوقت نفسه، عندما سعوا إلى جعل شخصية دينية وثورية تقوم على عدالة السيد محمود أحمدي نجاد وتقديمه كبطل قومي، وفي الأيام التي اعتبر فيها بعض هؤلاء المزعومين المتبصرين كتابات وكتابات أحمدي نجاد إلهاما إلهيا، وفي خطب الجمعة أمروا بنشر تلك الرسائل في كانوا يصدرون الكتب المدرسية إلى المدارس الثانوية والجامعات، وكان أحمدي نجاد وفريقه يحملون في أيديهم فؤوسا سامة لتدمير هؤلاء العلماء وغيرهم من رجال الدين في مسرح الثورة وتدمير السلالم التي بناها هؤلاء العلماء الحكماء بالإساءة إلى كل مقدسات الإسلام والنظام والبلاد من أجل رفعه وإحضاره إلى القصر الرئاسي.

نعم العلماء ببصيرتنا باعوا ذهب زوجاتهم ليحضروا أحمدي نجاد إلى القصر الرئاسي وأحضروا إمام عصرهم للنوم مع تلاميذهم الذين أمروا الناس بعدم البقاء في البيت والمشاركة في الانتخابات الرئاسية والتصويت للدكتور أحمدي نجاد، ولكن السيد أحمدي نجاد بعد خداع العلماء الذين يدعون أن لديهم بصيرة وإساءة إليهم وتحقيق الهدف والاستيلاء على القصر الرئاسي في نفس المكان. وفي السنوات الأولى من ولايته الأولى، عقد اجتماعا بحضوره، وكان من بين أبرز أعضاء ذلك الاجتماع شقيقه الراحل داوود أحمدي نجاد، والسيد رحيم مشايي، والسيد بذرباش، وزير الطرق والتنمية الحضرية السابق.

نعم العلماء ببصيرتنا باعوا ذهب زوجاتهم ليحضروا أحمدي نجاد إلى القصر الرئاسي وأحضروا إمام عصرهم للنوم مع تلاميذهم الذين أمروا الناس بعدم البقاء في البيت والمشاركة في الانتخابات الرئاسية والتصويت للدكتور أحمدي نجاد، ولكن السيد أحمدي نجاد بعد خداع العلماء الذين يدعون أن لديهم بصيرة وإساءة إليهم وتحقيق الهدف والاستيلاء على القصر الرئاسي في نفس المكان. وفي السنوات الأولى من ولايته الأولى، عقد اجتماعا بحضوره، وكان من بين أبرز أعضاء ذلك الاجتماع شقيقه الراحل داوود أحمدي نجاد، والسيد رحيم مشايي، والسيد بذرباش، وزير الطرق والتنمية الحضرية السابق.

في ذلك الاجتماع قالوا صراحة: على الرغم من امتلاك السلطة التنفيذية، إلا أن الهيكل الخاطئ للحكومة يشكل عائقا أمام تحقيق أهدافنا، وهم يدركون الحل الرئيسي لمهمة إبعاد رجال الدين عن مسرح الثورة، ومن أجل تحقيق هذا الهدف يوافقون في ذلك الاجتماع على ضرورة إظهار الوجه الحقيقي لرجال الدين للناس بكلماتهم الخاصة، حتى يبعدهم الناس عن المشهد، ومن أجل تحقيق هذه النتيجة مجموعة مكونة من يتم تكليف الأشخاص ذوي الخبرة في الحرب النفسية وصنع الملفات بجمع ومعالجة الملفات والتقارير الواردة من جميع الأجهزة والمنظمات التي يتم فيها الاحتفاظ بملفات رجال الدين بطريقة أو بأخرى، سواء تم فحصها أو عدم فحصها، ونسخها في نسخ متعددة والاحتفاظ بها في أماكن مختلفة، وتحفظ نسخة واحدة منها على الأقل في الخارج.

 ولمتابعة المسألة، ذهب إلى المدعي العام لطهران آنذاك، السيد سعيد مرتضوي، وطلب مذكرة توقيف بحق السيد داوود أحمدي نجاد، لكن السيد مرتضوي رفض ذلك بسبب صلاته بعصابة أحمدي نجاد وحركته.

يذهب رئيس فرع حماية المعلومات في السلطة القضائية حتما إلى آية الله هاشمي شاهرودي ويرفع القضية إليه. سماحته يكلف بإعداد تقرير شامل وموثق يرفع إلى المرشد الأعلى ويطلب منه ذلك.

وبعد تجميع التقرير، رفع آية الله شاهرودي التقرير إلى المرشد الأعلى وطلب منه توفير طريقة للمرشد الأعلى للأمر بإغلاق القضية، وأضاف أنه يجب أيضا إقالة السيد داوود أحمدي نجاد من منصب المفتش الخاص للرئيس.

نظرا لمسؤوليتي في حماية ومعلومات محكمة القضاء الإداري وعلاقتي ببعض المسؤولين والمديرين في مركز حماية القضاء والمعلومات، فقد تم إبلاغي بهذا الموضوع، لكنني لم أتخذ أي إجراء في هذا الشأن.

 ولمتابعة المسألة، ذهب إلى المدعي العام لطهران آنذاك، السيد سعيد مرتضوي، وطلب مذكرة توقيف بحق السيد داوود أحمدي نجاد، لكن السيد مرتضوي رفض ذلك بسبب صلاته بعصابة أحمدي نجاد وحركته.

يذهب رئيس فرع حماية المعلومات في السلطة القضائية حتما إلى آية الله هاشمي شاهرودي ويرفع القضية إليه. سماحته يكلف بإعداد تقرير شامل وموثق يرفع إلى المرشد الأعلى ويطلب منه ذلك.

وبعد تجميع التقرير، رفع آية الله شاهرودي التقرير إلى المرشد الأعلى وطلب منه توفير طريقة للمرشد الأعلى للأمر بإغلاق القضية، وأضاف أنه يجب أيضا إقالة السيد داوود أحمدي نجاد من منصب المفتش الخاص للرئيس.

نظرا لمسؤوليتي في حماية ومعلومات محكمة القضاء الإداري وعلاقتي ببعض المسؤولين والمديرين في مركز حماية القضاء والمعلومات، فقد تم إبلاغي بهذا الموضوع، لكنني لم أتخذ أي إجراء في هذا الشأن.

إذا لم يتم إغلاق القضية أو خنقها في ذلك الوقت ، فربما لم يتم إنفاق حوالي 700 مليار دولار من أموال مبيعات النفط في البلاد على أثينا.

ولو تم تنفيذ العدالة القضائية والعدالة الإسلامية ضد مرتكبي تلك القضية الوطنية، لما حدثت بالتأكيد أحداث عام 2009 المريرة والمؤسفة

لو اتخذت هذه الحالة مسارها الطبيعي ، فربما لم تكن البلاد ستواجه مثل هذا العجز في الميزانية ، واختلال توازن الطاقة ، ونقص المياه والكهرباء والغاز اليوم ، وهذا العام لم يكن شتاؤنا ليتحول إلى عطلة.

وإذا كان.........

مع الامتنان والتفاني في خدمة محبي العدالة والمجاهدين والباحثين عن طريق الحق.

جندي الإسلام والإمام والثورة والبلد والقائد 
المحامي والطالب والقاضي المسؤول مصطفى صناعيفر

Take less than a minute, register and share your opinion under this post.
Insulting or inciting messages will be deleted.
اشتراك
الأكثر قراءة