أما الذين يتحدثون عن ضرورة محاكمة هذين الشخصين (بغض النظر عما إذا كان يتم توجيه اتهامات إليهما أم لا)، أو حتى أشخاص آخرين مثل السيد سعيد جليلي، فقد قلت لهم مراراً وتكراراً في عبدي ميديا ​​أن من بين الاستعدادات للمحاكمة في المحكمة هو تقديم قضية وتقديم شكوى

يقرأ
دقيقتان
-الجمعة 2025/10/17 - 20:05
كود الأخبار:23091
آنانی که دم از لزوم محاکمه این دونفر میزنند (صرف نظر از توجه یا عدم توجه اتهام به آنان) و یا حتی اشخاص دیگری مانند آقای سعید جلیلی، بارها در عبدی مدیا به آنان گفته‌ام از جمله مقدمات محاکمه در دادگاه، تشکیل پرونده و شکایت یا گزارش به دادستان است.

فمن من هؤلاء المطالبين الافتراضيين، الذين يملكون المستندات أو الأسباب المقنعة، يرى إمكانية تقديم شكوى أو حتى بلاغ رسمي إلى النيابة العامة؟

أولئك الذين يصرون على ضرورة محاكمة هذين الشخصين (بغض النظر عما إذا كانوا متهمين أم لا) أو حتى أشخاص آخرين مثل السيد سعيد جليلي، قلت لهم مرات عديدة في عبدي ميديا ​​أن من بين الاستعدادات للمحاكمة في المحكمة هو رفع قضية وتقديم شكوى أو إبلاغ وكيل النيابة.

فمن من هؤلاء المطالبين الافتراضيين، الذين يملكون مستندات أو أسباب مقنعة، يرون إمكانية تقديم شكوى أو حتى بلاغ رسمي إلى النيابة ثم نشر نتيجة إجراءاتهم القضائية في وسائل الإعلام؟

ومؤخراً قدمت نفس الاقتراح لعضو المجلس الأعلى للثورة الثقافية المعين من قبل آية الله خامنئي، والذي يبدو أنه لا يعرف الفرق بين الحماية والحماية ويسمي المحاكمة مسألة قضائية، لكنه اختزل المحاكمة إلى محاكمة علنية! كيف يتم انتخاب المدعي العام ورئيس محكمة الشعب دون تحديد؟ وما هي نتيجة تلك المحاكمة الشعبية؟

نعم الكلام جذاب ولكن من حيث الفعل؟!!! وأشعر بالأسف على حال هذا البلد والأمة.

Take less than a minute, register and share your opinion under this post.
Insulting or inciting messages will be deleted.
اشتراك
الأكثر قراءة