لماذا قرر القادة العسكريون البقاء في منازلهم ليلة هجمات واغتيالات إسرائيل؟ / رواية كوثري عن اتصالات الجواسيس وشبكات الاختراق بأخته

يقرأ
دقيقة واحدة
-الجمعة 2025/09/12 - 13:45
كود الأخبار:22568
 چرا فرماندهان نظامی شب حمله و ترورهای اسرائیل تصمیم گرفتند در خانه بمانند؟/ روایت کوثری از تماس های جاسوسان و شبکه های نفوذ با خواهرش

مسألة الاختراق موجودة منذ سنوات. على سبيل المثال، حتى مع أختي التي هي زوجة الشهيد محققي...

 
 

إسماعیل كوثري، عضو مجلس:

مسألة الاختراق موجودة منذ سنوات. على سبيل المثال، حتى مع أختي ـ التي هي زوجة الشهيد محققي، نائب رئيس منظمة استخبارات الحرس الثوري ـ تم التواصل. ولكن لاحقاً، باستخدام التقنيات الحديثة، جرى اغتيال قادتنا.

العديد من كبار قادة الحرس الثوري والجيش كانوا على استعداد للشهادة. شخصيات مثل اللواء غلامعلي رشيد أو الشهيد رباني تحمّلوا مراراً السجن والتعذيب على يد السافاك قبل الثورة، وكانوا يعتبرون الشهادة أمراً طبيعياً لأنفسهم.

هؤلاء القادة لم يعملوا أبداً من أجل مصالح شخصية؛ لم يسعوا وراء منازل متعددة ولا امتيازات خاصة. كانت كل جهودهم منصبة على توفير الأمن للشعب وصون عزّة البلاد. / إيران 24

Take less than a minute, register and share your opinion under this post.
Insulting or inciting messages will be deleted.
اشتراك
الأكثر قراءة