هذا هو التغريدة الجديدة للسيد ريسيان، محامي العدالة، التي تلاحظونها.

مرتضوي، معاون الرقابة والتفتيش في المحكمة العليا
وجعفري، معاون الرقابة والتقييم في النيابة العامة للهيئة القضائية
ومنزوري، معاون الرقابة على النيابات العامة وضباط الادعاء العام
وسروي، معاون الرقابة والتفتيش في القضاء العام لمحافظة طهران

أؤكد بداية أن انتقاداتي وأسئلتي للسيد أمير ريسيان لا تعني بأي حال من الأحوال تأكيد تفاصيل العملية القضائية أو المحتوى المتعلق بالاتهامات أو المحاكمات المتعلقة بالمرحوم محمد قبادلو.

هذه هي التغريدة الجديدة للسيد ريسيان، محامي العدالة، التي تلاحظونها.

قامت وحدة تنفيذ الأحكام في النيابة العامة والثورية في مدينة رباط كريم، ردًا على طلب وقف التنفيذ من السيد المحامي، بإرسال إبلاغ استحضاري، لكن مدير المكتب أو مستخدم النظام الإلكتروني لم ينتبه أو لم يكن دقيقًا في ملء وتحرير حقول البيانات الافتراضية، ثم أرسل إجراءات الإبلاغ، وأرسل جزءًا من الحكم النهائي للدائرة 39 في المحكمة العليا.

في أسفل الحكم، ذُكر أنه يجب مراجعة قسم تنفيذ الأحكام في النيابة العامة لدراسة 44 صفحة كاملة من الحكم، وذلك بعد تنفيذ حكم الإعدام!

انظروا إلى وقت وتاريخ إرسال الإبلاغ؛ هل النيابة العامة أو وحدة البريد القضائي الإلكتروني كانت موجودة وفعالة في هذا الوقت خلال ساعات العمل؟

في هذا الإبلاغ، يبدو أنه لم يُشار أيضًا إلى استئذان محسني أژيه من آية الله خامنئي للقيام بتنفيذ حكم الإعدام.

في الإبلاغ السابق، لم يتم إبلاغ محامي تنفيذ الأحكام في ليلة تنفيذ حكم إعدام المرحوم محمد قبادلو، على الرغم من صراحة نص المادة 543 من قانون الإجراءات الجنائية، عن مكان تنفيذ الحكم؟ وفي أي ساعة؟ وهل يمكنه الحضور لمقابلة أخيرة مع موكله والاستماع إلى أقواله ووصاياه في مكان تنفيذ الحكم.

هل لديك إجابة مقنعة لهذه الطريقة في الإبلاغ؟

وكان مكتب الدائرة 39 في المحكمة العليا، على الرغم من أنه كان مُحيلًا لموضوع رئيس السلطة القضائية، هل لم يكن من الأفضل إرسال نسخة من الحكم رسميًا عبر نظام الإبلاغ الإلكتروني إلى المحامي المحترم؟ على الرغم من أن هذا الأمر لا يعفيه من مسؤولية المتابعة الصحيحة والزيارة الشخصية للدائرة المعنية وتنفيذ الأحكام، خصوصًا في هذه القضية الحساسة.