حضرة رئيس السلطة القضائية والمدعي الخاص المعين لشؤون رجال الدين، تحية.

يقرأ
دقيقة واحدة
-الثلاثاء 2024/10/22 - 18:20
كود الأخبار:5929
جناب آقای رییس قوه‌قضاییه ودادستان منصوب ویژه روحانیت درود

جنابعالی از توجه به شکایت های نامزدهای انتخاباتی و ستادهای آنان و رسیدگی به تخلفات و جرایم انتخاباتی سخن بر زبان آورید

 لكن يا رئيس السلطة القضائية  
حقًا مع كل هذه المخالفات والجرائم التي تكون أحيانًا منظمة، أي مدعٍ عام وثوري، وحسب الحال المدعين الخاصين لشؤون رجال الدين والعسكريين قام بالتحقيق واتخاذ قرار فوري وأعلن عنه؟  
لماذا صمتت الأجهزة الاستخباراتية والأمنية والقضائية بحجة جعل أجواء المشاركة الشعبية في الانتخابات أكثر حماسًا؟  
ما الفائدة الملموسة من التحقيق المحتمل في هذه الاتهامات بعد الانتخابات وحتى إصدار قرار اتهام ولائحة اتهام وإحالتها إلى محكمة مختصة، وافتراضًا فرض غرامات مالية وتعليق... بينما وصل المرتكبون إلى أهدافهم؟  
يبدو أن بعض المدعين العامين لجأوا فقط إلى استدعاء وإرسال إشعارات لعدد قليل من النشطاء الإعلاميين.  
أين الدكتور جهانغير، نائب الشؤون الاجتماعية والوقاية من الجريمة والمتحدث باسم تلك السلطة، في هذه الأيام التي يجب أن يكون فيها أكثر نشاطًا؟  
السؤال الأهم هو: هل سنشهد إجراءات قضائية بعد الانتخابات ومشاهدة الحماس الانتخابي، وهل تم تأجيلها إلى ذلك الوقت في إطار أهداف أعلى؟

Take less than a minute, register and share your opinion under this post.
Insulting or inciting messages will be deleted.
اشتراك
الأكثر قراءة