ذكريات أكبر هاشمي – 17 نوفمبر 2002

يقرأ
دقيقتان
-الاثنين 2025/11/17 - 15:13
كود الأخبار:23574
خاطرات اکبر هاشمی - ۱۶ مهر ۱۳۸۱

أحضر السيد عباس مالكي رسالة [عمه] آية الله [محمد] فاضل لنكراني، [من مرجة تقليد]. عادة، عندما يرونني، لا أتخذ موقفاً من القضايا الوطنية المهمة

 أحضر السيد عباس مالكي رسالة [عمه] آية الله [محمد] فاضل لنكراني، [من مرجة تقليد]. عادة، في الحالات التي يرون فيها أنني لا أتخذ موقفاً من القضايا المهمة للبلاد، فإنهم لا يتخذون موقفاً أيضاً ويطلبون معرفة آرائي في مثل هذه الحالات.

النص الكامل للصحيفة:

جاء السيد عباس مالكي [رئيس معهد دراسات بحر قزوين]. لقد جاء برسالة [عمه] آية الله [محمد] فاضل لنكراني، [من مصادر التقليد]. عادة، في الحالات التي يرون فيها أنني لا أتخذ موقفاً بشأن القضايا المهمة للبلاد، فإنهم لا يتخذون موقفاً أيضاً ويطلبون إبلاغي بآرائي في مثل هذه الحالات. كما شرح الرسالة التي وجهت إلى السيد خاتمي، [الرئيس] بشأن مشاريع القوانين الأخيرة وكذلك مسألة [حكم الإعدام] لأغاجاري، وكان لديه بعض الاقتراحات فيما يتعلق ببحر قزوين.

[آنسة. ناهد ملكو قبل ثلاثة أيام من بدء الحرب، أسقطت طائرته في العراق، ولقيت طائرة طيار آخر اسمه [حسين] لشكري نفس المصير. تم إطلاق سراح الطيار العسكري قبل بضع سنوات وعاد ويقول إن المسؤولين العراقيين أظهروا له بطاقة هوية نعمتي وطرحوا عليه أسئلة. وهذا هو سبب وجوده في أيدي العراقيين. بالإضافة إلى ذلك، قال صدام ذات مرة إن لديه طيارين إيرانيين أسقطت طائرتهما في العراق . بالإضافة إلى ذلك، تحدث في الراديو مرة واحدة ولكل هذه الأسباب، ينفي العراق وجوده في العراق.  
وجاء السيد [علي] وكيلي، رئيس معهد أبحاث صناعة النفط، وكان لديه اقتراحات بشأن استخدام القوات المستقلة ضد المتطرفين اليساريين. وفي المساء، جاء السيد [عباس علي] علي زاده، رئيس المحكمة العليا في طهران. وأعرب عن قلقه بشأن وضع الجامعات وخرديس الثاني وقدم توضيحات حول الحكم الصادر ضد [شهرام] الجزائري وقضية الاقتراع واعترافات عباس عبدي. إفطار موظفي أمانة الجمعية [كشف نفع] كانوا ضيوفي. ذهبت إلى مستشفى أختار في طريقي لإصلاح أسناني.  

وتستمر الخلافات والمظاهرات بشأن الحكم الصادر بحق السيد [هاشم] آغاجاري. ويهينون القيادة والقضاء؛ ورغم أن القيادة أمرت بمراجعة الحكم استجابة لطلب جماعي من الأكاديميين، إلا أن بعض المجموعات الطلابية العنيفة وهيئة تحكيم الوحدة لم تستسلم، ووقعت اشتباكات بينها وبين طلاب الباسيج في بعض الجامعات.

Take less than a minute, register and share your opinion under this post.
Insulting or inciting messages will be deleted.
اشتراك
الأكثر قراءة