القضاة الذين كانوا مجرد آلات توقيع لإغلاق الصحف واعتقال الصحفيين والكتاب

يقرأ
دقيقة واحدة
-الخميس 2024/10/10 - 15:26
كود الأخبار:2653
 قضاتی که برای بستن فله‌ای مطبوعات و دستگیری روزنامه‌نگاران و نویسندگان تنها ماشین امضا بودند

انتبهوا إلى هذا الجزء من مذكرات 4 أرديبهشت 1379 لأكبر هاشمي رفسنجاني

بعد مناقشة آية الله خامنئي العامة في 1 أرديبهشت 1379، قام إبراهيم رئيسي بزيارة أكبر هاشمي وقال:

"تم تكليف لجنة مكونة من الشيخ هادي مروي، نائب رئيس السلطة القضائية في ذلك الوقت، والشيخ عباسعلي عليزاده، رئيس المحكمة العامة في طهران في ذلك الوقت، والشيخ غلامحسين محسني أژه، رئيس المحكمة الخاصة في ذلك الوقت، والشيخ عبدالرضا إيزدبناه، نائب وزارة الشؤون الاجتماعية في السلطة القضائية، بتنفيذ توجيهات القائد. وبدؤوا عملهم باعتقال الأشخاص."

بعبارة أخرى، بدا أن القضاة في محكمة موظفي الدولة، مثل سعيد مرتضوي ونوميري وحسيني أراكي ومحمد رضا صارمي وأبو الحسن ودادرسان آخرون، كانوا يلعبون فقط دور "آلة التوقيع."

هذه الوضعية تعكس مشكلة عدم استقلالية القضاء وقدرته على التمسك بمبادئ العدالة، مما يؤدي إلى قمع الآراء المعارضة والانتهاكات المحتملة لحقوق الإنسان.

Take less than a minute, register and share your opinion under this post.
Insulting or inciting messages will be deleted.
اشتراك
الأكثر قراءة