یومیات أكبر هاشمي – 18 اکتوبر 2001– لقاء مع سردار أحمد حقطلب قائد الحرس الأمني ​​آنذاك وتوصيات أمنية

يقرأ
دقيقتان
-الخميس 2024/10/24 - 00:10
كود الأخبار:6974
اکبر هاشمی رفسنجانی

زيارة وداعية للسفير الفنلندي في طهران

استمراراً للقاءات وشكاوى الشيخ حبيب الله محمديان ممثل الفقيه الديني وإمام الجمعة في زاهدان، اشتكى هذه المرة من رسالة توديع منصبه في محافظة زاهدان وسيستان وبلوشستان.

اللقاء التذمري لبيجن نامدار زنغنه مع هاشمي حول عملية التعامل معه والتعيينات العليا في وزارة النفط

لقاء علي وكيلي وأحمد رضا جلالي نايني ومشاورات تنموية

زيارة سردار أحمد حقطلب قائد فيلق الحماية آنذاك وتوصيات الحماية

النص الكامل للصحيفة:

جاء [السيد أنتيكوستينن]، السفير الفنلندي، ليقول وداعًا. وأعربت عن تقديري لمواقف فنلندا الجيدة نسبيا، التي أدانت العدوان الإسرائيلي على الفلسطينيين، ودعت إلى تحقيق التوازن التجاري بين الجانبين، وانتقدت أمريكا لسياستها المزدوجة في التعامل مع الإرهاب، التي تتجاهل إرهاب الدولة الإسرائيلية والثورة المضادة لإيران. وحذرت من اتخاذ إجراء حاد ومتسرع ضد أفغانستان.
جاء السيد [حبيب الله] محمديان، إمام جمعة زاهدان. إنه منزعج لأن السيد [سيد رضا] التقوى، [رئيس مجلس سياسات أئمة جمعة]، أخبره أنه سيودعه الأسبوع المقبل، وأنه حزين ويطلب المساعدة لحل مشاكله.

جاء السيد [بيجن نامدار] زنغنه، وزير النفط. إنه مستاء للغاية من هجمات اليسار واليمين والمفتشين ضده ويقول إنه لو لم أتخذ إجراءات إيجابية مثل البعض الآخر، لما كانت هناك مثل هذه المواجهات وقال إن السيد [أحمد] رهجوزار غير مستعد لقبول الرئيس التنفيذي لشركة النفط والمديرين تحت إدارة السيد محمد رضا] نعمت زاده [الرئيس التنفيذي للشركة الوطنية لصناعة البتروكيماويات]، وهم مستاءون منه بسبب صرامته وتعاملاته.

وفي المساء حضر السيد [علي] وكيلي [مدير معهد بحوث صناعة النفط] والدكتور [أحمد رضا] جلالي [ناينيي]. وكان لديهم خطط للعمل الإعلامي المحسوب لتوعية الناس ومنع الديماغوجيين، وتحدثوا عن مخاطر الغزو الأمريكي. جاء السيد [أحمد] حقطلب قائد حماية [أنصار المهدي]. وأكد على ضرورة توفير المزيد من الحماية والحذر لشخصيات الثورة في هذه الظروف. هو ذاهب إلى العمرة.

وأعلنت باكستان أنها أغلقت حدودها مع أفغانستان، ويجري وفدها حاليا مفاوضات مع قادة طالبان بشأن تسليم أسامة بن لادن [زعيم تنظيم القاعدة). ورد في الأخبار أنه في يوم الهجوم على أمريكا، لم يذهب اليهود الأمريكيون إلى عملهم، وألغى [أرييل] شارون، [رئيس وزراء إسرائيل]، الاجتماع الذي كان من المفترض أن يعقده مع اليهود، وقاموا بذلك. واعتبر هذا سببا لعلم إسرائيل أو تورطها في هذه العملية. وقالت العديد من الدول الأوروبية إنها لن تشارك في الهجمات العسكرية الانتقامية التي تشنها الولايات المتحدة، واشترطت الجبهة المتحدة لشمال أفغانستان، التي قالت إنها تتعاون مع الولايات المتحدة، اليوم أن الولايات المتحدة لن تهاجم أفغانستان. الناس.

Take less than a minute, register and share your opinion under this post.
Insulting or inciting messages will be deleted.
اشتراك
الأكثر قراءة