الرئيسية/يوميات أكبر هاشمي رفسنجانيذكريات أكبر هاشمي - 26 دي 1380 تحليل فوق العادة مهم من أكبر هاشمي حول إطلاق سراح حسين لقمانييان وعدم شكر لقمانييان للآية الله خامنئي، واكتفائه بشكر أكبر كنجى وإيماد الدين باقييقرأ%count دقائق -الأحد 2024/10/13 - 14:24كود الأخبار:1518يشارك تحليل فوق العادة مهم من أكبر هاشمي حول إطلاق سراح حسين لقمانييان وعدم شكر لقمانييان للآية الله خامنئي واكتفائه بشكر أكبر كنجى وإيماد الدين باقيعلى الرغم من أن فصيل الثاني من خرداد و الشيخ مهدي كروبي قد شكروا قائد الثورة الإسلامية، إلا أن أحدًا منهم لم يشكر السيد محمود هاشمي شاهرودي.زارني السيد شوقي إسماعيل علي سليمان، حافظ مصالح مصر في إيران، وشيخ محمد رضا نوري شاهرودي، الذي قدّم تقريرًا عن الأوضاع في المملكة العربية السعودية، وزار أعضاء لجنة الشباب والنساء من أمانة مجمع تشخيص مصلحة النظام، وكذلك زيارة اللواء قاسم سليماني، الذي قدم تقريرًا عن الأخبار المتعلقة بالسفينة التي ادعت إسرائيل ملكيتها، حيث قدم شكاوى من وزارة الخارجية بشأن السياسات المتعلقة بأفغانستان، مشيرًا بشكل خاص إلى محسن أمين زاده بسبب عدم الالتزام بتوجيهات الآية الله خامنئي واختياره اللواء حسين دهقان كمسؤول عن إعادة إعمار أفغانستان.في النص الكامل لليوميات:أعربت وسائل الإعلام اليسارية والغربية عن سعادتها بإطلاق سراح السيد لقمانييان، [نائب همدان]، واعتبرته انتصارًا مهمًا في مواجهة المحافظين، ولكن البعض أشار إلى أن هذه انتصار مؤقت وتكتيكي، حيث أن نشر رأي مجلس صيانة الدستور والتأكيد على عدم حصانة النواب لا يلبي طلباتهم الأساسية. لقمانييان في تصريحاته لم يشكر القيادة، بل اكتفى بشكر الشعب والنواب وأكبر كنجى وإيماد الدين باقي؛ على الرغم من أن فصيل الثاني من خرداد والسيد كروبي، [رئيس البرلمان]، قد شكروا القيادة، إلا أن أحدًا منهم لم يشكر السيد هاشمي شاهرودي، [رئيس السلطة القضائية]، الذي قدم طلبه وأعد الأرض لعفوه.جاء السيد شوقي [إسماعيل علي سليمان]، حافظ مصالح مصر، وتحدثنا عن أهمية التعاون بين مصر وإيران في الدفاع عن العالم الإسلامي وأضرار انفصال البلدين. كما حضر السيد [محمد رضا] نوري شاهرودي، [السفير السابق لإيران في السعودية]، وأخبرني أن المسؤولين السعوديين غير راضين عن الضغوط الأمريكية؛ وخصوصًا نقل عن السيد [خالد] تويجري، [رئيس مكتب الأمير عبدالله]، أن أمريكا قد ضغطت لتقليل حجم الدروس الدينية في المدارس، وقد اعتقلت المئات من السعوديين في أمريكا، وأن البيئة في أمريكا لم تعد آمنة للسعوديين، وأنهم قرروا تدمير القلعة المتبقية من العهد العثماني الواقعة فوق الجبال المشرفة على الكعبة، لبناء مرافق جديدة للحجاج وتقديم رفاهية لهم، كما أنهم لديهم خطة جديدة لتطوير الحرم. أخبرتهم أن خبر تدمير القلعة قد نُشر وأن تركيا قد اعترضت، ومن جهة أخرى، طالبت السعودية بأن يعترف العالم بمجزرة الأرمن [على يد الدولة العثمانية بين عامي 1915 و1918].اجتمع أعضاء لجان الشباب والنساء من أمانة مجمع [تشخيص مصلحة النظام]، وقدّموا تقريرًا عن أعمالهم وطلبوا توجيهات.في المساء، جاء السيد اللواء قاسم سليماني، قائد قوة القدس [في الحرس الثوري]. قال إنه لا يوجد سابقة في إيران حول السفينة التي ادعت إسرائيل ملكيتها، ويبدو أن الإسرائيليين قد ابتكروا هذا الأمر لأهداف خاصة بهم. كما انتقد وزارة الخارجية فيما يتعلق بأفغانستان، وخاصة السيد [محسن] أمين زاده، [نائب وزير الخارجية لشؤون آسيا والمحيط الهادئ]، وأشار إلى أنهم لا يتبعون توجيهات القيادة؛ ومن بينها تعيين السيد [حسين] دهقان كمسؤول عن إعادة إعمار أفغانستان بدلاً من السيد عارف. وتحدث أيضًا عن الدعم لوجود الحرس الثوري في المسؤوليات القنصلية، التي تعارضها وزارة الخارجية. كما كان لديه شكاوى بشأن أعمال السيد علي ربيعي في أمانة المجلس الأعلى للأمن الوطني.قال إن الحرس الثوري لديه إجراءات قيد التنفيذ في أفغانستان، ولكن لم يُخصص ميزانية للحرس الثوري، ويعتقد أن العديد من العناصر البارزة في القاعدة قد غادرت أفغانستان عبر إيران؛ بما في ذلك أقارب [أسامة] بن لادن، [زعيم القاعدة]، والعديد منهم لا يزالون في أفغانستان، بينما يوجد البعض الآخر في باكستان، وأن زعماء القاعدة وطالبان لم يتعرضوا لأي أذى. الأشخاص الذين هم في أسر الأمريكيين هم من الأفراد العاديين في القاعدة، ويعتقدون أن المقاومة المسلحة ضد القوات الخارجية في أفغانستان ستبدأ قريبًا؛ وقد أعلن [غلبدين] حكمتيار، [زعيم الحزب الإسلامي الأفغاني]، ذلك رسميًا.قال إنه في زيارته الأخيرة إلى روسيا أدرك أن الروس مستاؤون من الوجود الأمريكي في آسيا الوسطى وأفغانستان، وقد وصلت أنباء اليوم بأن الأمريكيين قد انسحبوا من طاجيكستان. Take less than a minute, register and share your opinion under this post.Insulting or inciting messages will be deleted.اشتراكالقادم بعد ذلك ذكريات أكبر هاشمي - 11 يونيو 2002خواندن %count دقائق ذكريات أكبر هاشمي - 9 يونيو 2002خواندن دقيقتان ذكريات أكبر هاشمي - 9 يونيو 2002خواندن %count دقائق ذكريات أكبر هاشمي - 7 يونيو 2002خواندن دقيقتان ذكريات أكبر هاشمي - 7 يونيو 2002خواندن دقيقتانالأكثر قراءةذكريات أكبر هاشمي رفسنجاني _ 1 اسفند 1378 ولقاء هو بعبدالله جاسبي وقلقه على نتائج الانتخاباتفیلم/أين العمید مرتضى طلاي؟مذكرات أكبر الهاشمي ــ 19 شهريفر 1378ـ استمرت المفاوضات السياسية بين الرجلين مع واز الطبسي حتى اصطحبه إلى طهران، وفي النهاية قرر الهاشمي على ما يبدو أن يخوض انتخابات البرلمان السادس بجدية من هنا.تشير سجلات المجلس الإسلامي الحديثة إلى أن البرلمان ليس رئيس الشؤون ولا يمكنه التدخل أو الموافقة على صلاحيات القائد العام للقوات المسلحة على أي مستوى ناهيك عن الإشراف عليها.ماذا سيحدث لمستقبل إيران مع المرشحين المعلنين للانتخابات الرئاسية؟ / حوار مع الدكتور تقي آزاد ارامكيهل يمكن الشعور بالتعب معك؟تعيين طبيب بيطري من قوا الباسيج رئيساً للشبكة الصحية بدلاً من جراح الأذن والأنف والحنجرة!مذكرات أكبر هاشمي ــ 14 سبتمبر 1378 ــ استمرت لقاءات كبار مديري الجهاز القضائي مع هاشمي رفسنجاني وشكواهم من إهمال رئيس القضاء الجديد هاشمي الشاهرودي.مذكرات أكبر الهاشمي -16 شهريور 1378- التقى الهاشمي مرة أخرى هذه المرة بعد أن التقى الراحل واز الطبسي بجهود عدة لتشجيع الهاشمي على المشاركة في الانتخابات.مذكرات اكبر الهاشمي-18 شهريفر 1378-استمرار جولة الممتلكات والمباني والأعمال في أستان المقدس