ذكريات أكبر هاشمي - 17 أغسطس 1999 - الرد على استفسار المرحوم بهمن كشاورز، محامي غلامحسین كرباسچی، وتأكيد أن كرباسچی ما فعله كان عرفًا سائدًا في البلاد لتخفيف العقوبة.

مقابلة المدير العام للتأمين الاجتماعي وطلب تحقيق التأمين الكامل للتأمين الاجتماعي.

مقابلة مديري جهاد الجامعة وإعلان علي منتظري، رئيس هذه المؤسسة، أن بدء الثورة الثقافية في البلاد كان بعد حادثة وقعت عام 1979 في جامعة تبريز أمام أكبر هاشمي رفسنجاني.

إجراء عقد زواج السيد مهدي ميرسليم (السجين والمحكوم الحالي) ابن السيد مصطفى ميرسليم.

الرد على استفسار المرحوم بهمن كشاورز، محامي غلامحسین كرباسچی، وتأكيد أن كرباسچی ما فعله كان عرفًا سائدًا في البلاد لتخفيف العقوبة (تم تقديم هذا الطلب إلى المحكمة العليا، لكن لم يصل إلى نتيجة بسبب التدخلات غير القضائية، وفي النهاية تم رفضه في المحكمة العليا، وستأتي تفاصيل ذلك في رواية هاشمي في الأيام والأسابيع المقبلة، وهو علامة على المعايير المزدوجة للسلطة القضائية).

جاء السيد [محمد] ستاري [فر]، المدير العام لمنظمة التأمين الاجتماعي. قدم تقريرًا شاملًا عن الوضع المالي والاقتصادي والصناعات والأفراد المشمولين بالتأمينات الاجتماعية وميزانية العلاج في المنظمة.

تكاليف هذا العام تبلغ حوالي ألف مليار تومان. كما طلب المساعدة لتحقيق التأمين الاجتماعي الكامل الذي كان من سياساتي.

جاء مجموعة من مديري جهاد الجامعة، وأبلغني السيد [علي] منتظري، [رئيس منظمة جهاد الجامعة]، بتقرير، وقد تحدثت أيضًا بكلمات مشجعة.

وأشار إلى أن الثورة الثقافية بدأت بعد الحادثة التي وقعت في [عام 1979] في جامعة تبريز من قبل المعارضين ضدي. في المساء، قمت بإجراء عقد زواج ابن السيد [مصطفى] ميرسليم.

جاء السيد [محسن طلایی]، سفيرنا في كوريا الجنوبية، وقدّم تقريرًا عن تحسن الوضع الاقتصادي في كوريا بعد الأزمة الاقتصادية العام الماضي، ومعلومات عن الوضع الحرج في كوريا الشمالية؛ ويعتقد أن الأزمة ليست حقيقية.

في الأخبار، تم تسليط الضوء على احتلال عدة قرى في داغستان الروسية من قبل المجاهدين الإسلاميين، وهجوم الطائرات الروسية عليهم، وكذلك التصريحات السلبية لصدام حسين تجاه إيران.

أجبت على رسالة السيد [بهمن] كشاورز، محامي السيد [غلامحسین] كرباسچی، وأكدت أنه في سياسات الحكومات بعد الثورة، كان من الشائع مساعدة المديرين الصالحين والمحتاجين؛ يريدون باستخدام هذا الرأي، الاستناد إلى المادة 25 للمحكمة الجديدة.