كانت هذه الجلسة لحزب البعث في 22 يوليو 1979 واحدة من أفظع المشاهد في تاريخ الشرق الأوسط المعاصر.

يقرأ
دقيقة واحدة
-السبت 2024/10/12 - 09:18
كود الأخبار:3959
Video file

بعد 6 أيام من تولي صدام الحكم في جلسة حزبية، جاء بهدوء إلى المنصة ليقرأ أسماء رفاقه السابقين الذين وُسموا بخيانة، واحداً تلو الآخر، قاموا من مقاعدهم وتم توجيههم للخارج حيث أُعدموا بالرصاص.

كان هدوء صدام الغريب، الذي انتهى في النهاية بدمعة رمزية على رفاقه السابقين، ليظهر أنه لم يكن لديه خيار آخر.

بينما كانت المناجل تتراقص فوق القاعة، كان الباقون في حالة من الرقص والفرح بإنقاذهم. الشرق الأوسط مكان غريب.

Take less than a minute, register and share your opinion under this post.
Insulting or inciting messages will be deleted.
اشتراك
الأكثر قراءة