الرئيسية/ الاجتماع/بيئةمن صلاة الاستسقاء إلى إخلاء طهران؛ حل أزمة المياه يتطلب التحرك! / إذا كان لا بد من إخلاء طهران فلا بد من إقالة وزير الطاقة أيضاًيقرأدقيقتان -الاثنين 2025/11/10 - 13:20كود الأخبار:23462يشاركVideo file وصلت أزمة المياه في إيران إلى مرحلة يتحدث فيها الرئيس عن إمكانية "إخلاء طهران"، لكن الخبراء يرون أن هذه التصريحات علامة على ضعف إدارة الحكومة وتقاعسها. سمية باغي مراسلة ركنا: وصلت أزمة المياه في إيران إلى مرحلة يتحدث فيها الرئيس عن إمكانية "إخلاء طهران"، لكن الخبراء يعتبرون هذه التصريحات علامة على الضعف الإداري للحكومة وتقاعسها. وفي السنوات الماضية، حذر العديد من الخبراء والمتخصصين، الذين لم يعد بعضهم على قيد الحياة أو يجلسون في عزلة، مرارا وتكرارا من الوضع الحرج الذي تعيشه البلاد في قطاع المياه واقترحوا حلولا عملية، مثل إعادة بناء شبكة المياه المهترئة وتعديل نمط الزراعة، لمنع وصولها إلى الوضع الحالي. لكن، بحسب المراقبين، كان بإمكان المسؤولين منع الأزمة من خلال تنفيذ هذه المقترحات، لكنهم تركوا الوضع إلى درجة أن العمل اليوم إما أن يصل إلى نقطة يصل فيها إلى عنان السماء، أو، بحسب تصريح الرئيس الأخير، إذا لم يستمر هطول الأمطار سيتم تقنين المياه، وإذا استمر الجفاف سيتم إخلاء طهران. ويعتقد المنتقدون أنه بدلاً من اتخاذ إجراءات عملية، ما زال المسؤولون يكتفون بذكر المشاكل؛ وكأن مكان المراسلين والصحفيين والناس قد تم استبداله بالمسؤولين والشعب هو الذي يجب أن يقدم الحلول لحل الأزمة. وبحسب المحللين، فإن هذا الوضع لا يظهر فقط في ملف المياه في البلاد، بل في كافة المجالات، والحكومة وصلت إلى وضع وصلت فيه إلى "التقاعس المطلق" وعدم اتخاذ أي إجراء فعال عمليا.وبحسب أوري، يتم استخدام 6% فقط من مصادر المياه المتجددة لمياه الشرب، كما أن شبكة المياه في طهران متهالكة بشدة ويتم إهدار حوالي 22% من المياه في مسار النقل. وبينما يطلبون من الناس توفير ما بين 10 إلى 20%، لا تزال شبكة إمدادات المياه دون إعادة إعمار ويقولون إننا لا نملك الميزانية. وهذا يدل على أن المشكلة لا تكمن في نقص الميزانية، بل في عدم إعطاء الأولوية في تخصيص الموارد.وفي صفوف ميزانية البلاد، هناك منظمات ومؤسسات ومؤسسات غير حكومية أعطيت أولوية أعلى من إمدادات المياه في طهران، وهذا مؤشر على وجود خطأ استراتيجي في إدارة الموارد. ولذلك، لا ينبغي للسلطات أن تقول إنها لا تملك الأموال اللازمة لإعادة بناء شبكة المياه في طهران، بل ينبغي القول إن مشكلة المياه ليست أولوية. Take less than a minute, register and share your opinion under this post.Insulting or inciting messages will be deleted.اشتراكالقادم بعد ذلك بحيرة باري في محافظة زنجان جفت بالكامل / نهر قزل أوزن يقترب أيضاً من الجفاف التامخواندن دقيقة واحدة خلف ستار نقص المياه في البلاد مافيا لا ترحم/ هي التي تقول أين تُبنى السدود وأي المدن والقرى ستبقى عطشى.خواندن دقيقة واحدة نقص حاد في المياه في سد سياهوخواندن دقيقة واحدة لقد بدأ العد التنازلي لكارثة وطنيةخواندن دقيقة واحدة الرواية الصادمة لكافياني، الأستاذ الجامعي: الكارثة التي جلبتها ولا تزال تجلبها فكرة الاكتفاء الذاتي إلى إمدادات المياه في إيران.خواندن دقيقة واحدةالأكثر قراءةذكريات أكبر هاشمي رفسنجاني _ 1 اسفند 1378 ولقاء هو بعبدالله جاسبي وقلقه على نتائج الانتخاباتفیلم/أين العمید مرتضى طلاي؟مذكرات أكبر الهاشمي ــ 19 شهريفر 1378ـ استمرت المفاوضات السياسية بين الرجلين مع واز الطبسي حتى اصطحبه إلى طهران، وفي النهاية قرر الهاشمي على ما يبدو أن يخوض انتخابات البرلمان السادس بجدية من هنا.تشير سجلات المجلس الإسلامي الحديثة إلى أن البرلمان ليس رئيس الشؤون ولا يمكنه التدخل أو الموافقة على صلاحيات القائد العام للقوات المسلحة على أي مستوى ناهيك عن الإشراف عليها.ماذا سيحدث لمستقبل إيران مع المرشحين المعلنين للانتخابات الرئاسية؟ / حوار مع الدكتور تقي آزاد ارامكيهل يمكن الشعور بالتعب معك؟تعيين طبيب بيطري من قوا الباسيج رئيساً للشبكة الصحية بدلاً من جراح الأذن والأنف والحنجرة!مذكرات أكبر هاشمي ــ 14 سبتمبر 1378 ــ استمرت لقاءات كبار مديري الجهاز القضائي مع هاشمي رفسنجاني وشكواهم من إهمال رئيس القضاء الجديد هاشمي الشاهرودي.مذكرات أكبر الهاشمي -16 شهريور 1378- التقى الهاشمي مرة أخرى هذه المرة بعد أن التقى الراحل واز الطبسي بجهود عدة لتشجيع الهاشمي على المشاركة في الانتخابات.مذكرات اكبر الهاشمي-18 شهريفر 1378-استمرار جولة الممتلكات والمباني والأعمال في أستان المقدس