أودى الله إلى الموت بسبب الفقر الثقافي، والفوضى الاقتصادية، وضعف مراقبة المسؤولين.

كتبت جريدة الجمهورية الإسلامية: الآن جاء دور أحد الأبعاد الأكثر أهمية للحادثة، وهو ضرورة اهتمام المسؤولين في آن واحد بمثلث المشاكل الاقتصادية، والفقر الثقافي، وضعف الرقابة في المجتمع. إن النظرة الأحادية إلى مثل هذه الحوادث لا تؤدي إلى فهم حقيقي لكيفية وقوعها. الاقتصاد بدون ثقافة ينتهي به المطاف إلى العصيان. الثقافة بدون اقتصاد، مثل السيارة بدون محرك، والمجتمع الذي يفتقر إلى الرقابة يقع في الفوضى.إذا كان لدى المسؤولين الإرادة اللازمة، يمكنهم ضمان مناعة المجتمع الإيراني من حوادث مثل القتل في إسلام شهر.