الرئيسية/سياسة/حمايةرسالة من 170 ناشطًا مدنياً ومُطالباً بالعدالة إلى رئيس السلطة القضائية احتجاجًا على اعتقال اثنين من منتقدي الدينيقرأدقيقتان -الاثنين 2025/12/08 - 18:40كود الأخبار:23852يشارك 170 من الناشطين المطالبين بالعدالة والناشطين المدنيين ومجموعة من مختلف فئات الشعب، من خلال نشر رسالة مفتوحة موجهة إلى غلام حسين محسني إژهئي،احتج 170 من الناشطين المطالبين بالعدالة، والناشطين المدنيين، ومجموعة من مختلف فئات الشعب، من خلال نشر رسالة مفتوحة موجهة إلى غلام حسين محسني إژهئي، رئيس السلطة القضائية، على استمرار اعتقال كل من شهاب الدين حائري شيرازي و محمد تقي أكبر نجاد.أشارت الرسالة إلى مرور أكثر من 70 يوماً على اعتقال هذين رجلَي الدين الناقدين، مؤكدة أن حائري شيرازي وأكبر نجاد قد سُجنا لمجرد التعبير عن وجهات نظر مختلفة حول أسلوب الحكم في البلاد. وتساءل كُتّاب الرسالة: «هل مكان الباحثين والخبراء الذين لديهم قراءة مختلفة لإدارة البلاد هو السجن؟»، وشددوا على ضرورة مراعاة حرية التعبير كأحد المبادئ الأساسية للديمقراطية.كما طالب الموقّعون بتحديد «إطار وحدود انتقاد الحكام»، وذكّروا بأن التعاليم الدينية تمنح كل مواطن الحق في نقد سياسات الحكومة. وحذروا من أن إغلاق مساحة النقد يسد طريق الإصلاح، وأن التعامل الأمني مع المنتقدين سيُضعف رأس المال الاجتماعي للبلاد في وضع حرج.وفي قسم آخر من الرسالة، وبالإشارة إلى «أهمية التضامن الوطني»، طُلب من رئيس السلطة القضائية مراجعة ملف هذين رجلَي الدين الناقدين بشكل خاص وتوفير الأساس لإطلاق سراحهما من خلال الاستفادة من الصلاحيات القانونية، بما في ذلك تطبيق المادة 477 من قانون الإجراءات الجنائية.أكد الموقّعون على هذه الرسالة أن التعامل مع النقد المتعاطف عن طريق السجن يبعث عملياً برسالة إنهاء النشاط الساعي للإصلاح في البلاد. Take less than a minute, register and share your opinion under this post.Insulting or inciting messages will be deleted.اشتراكالقادم بعد ذلك أفاد مصدر مطلع في حديث مع امتداد؛ إعادة نقل طاهر نقوي، المحامي المحتجز في سجن إيفين إلى العيادة الطبية/ وصف دواء لنزلات البرد بسبب مشاكل في الكلى!/ رفض إرسال هذا السجين السياسي إلى المستشفىخواندن دقيقتان النائب العام يقول إنه قد قام بتقديم دعوى ضد مهدي محموديان.خواندن دقيقة واحدة وكان نشر التحقيقات الأولية مع المتهمين، وخاصة الجنائية منها، أغرب ما حدث، وأثار جدلاً واسعاً.خواندن دقيقة واحدة السيدة دائمي، هل لا ينتبه أصدقاء السجناء وعائلات عنبر النساء في سجن إيفين أبدا إلى حقيقة أنهم بالقرب من عنبر 209 من السجن؟خواندن دقيقة واحدة تعلن زوجة ماجد توكلي أن الحكم النهائي لزوجها قد صدر عن مجلس المدعي العام في الفرع 21 لمحكمة الاستئناف في طهرانخواندن 0الأكثر قراءةذكريات أكبر هاشمي رفسنجاني _ 1 اسفند 1378 ولقاء هو بعبدالله جاسبي وقلقه على نتائج الانتخاباتفیلم/أين العمید مرتضى طلاي؟مذكرات أكبر الهاشمي ــ 19 شهريفر 1378ـ استمرت المفاوضات السياسية بين الرجلين مع واز الطبسي حتى اصطحبه إلى طهران، وفي النهاية قرر الهاشمي على ما يبدو أن يخوض انتخابات البرلمان السادس بجدية من هنا.تشير سجلات المجلس الإسلامي الحديثة إلى أن البرلمان ليس رئيس الشؤون ولا يمكنه التدخل أو الموافقة على صلاحيات القائد العام للقوات المسلحة على أي مستوى ناهيك عن الإشراف عليها.ماذا سيحدث لمستقبل إيران مع المرشحين المعلنين للانتخابات الرئاسية؟ / حوار مع الدكتور تقي آزاد ارامكيهل يمكن الشعور بالتعب معك؟تعيين طبيب بيطري من قوا الباسيج رئيساً للشبكة الصحية بدلاً من جراح الأذن والأنف والحنجرة!مذكرات أكبر هاشمي ــ 14 سبتمبر 1378 ــ استمرت لقاءات كبار مديري الجهاز القضائي مع هاشمي رفسنجاني وشكواهم من إهمال رئيس القضاء الجديد هاشمي الشاهرودي.مذكرات أكبر الهاشمي -16 شهريور 1378- التقى الهاشمي مرة أخرى هذه المرة بعد أن التقى الراحل واز الطبسي بجهود عدة لتشجيع الهاشمي على المشاركة في الانتخابات.مذكرات اكبر الهاشمي-18 شهريفر 1378-استمرار جولة الممتلكات والمباني والأعمال في أستان المقدس