يروي أحمد زيدآبادي معاناته من الحبس الانفرادي والتعذيب في مركز الاحتجاز، حيث أصبحت مساحته ضيقة لدرجة أنه فكر في الانتحار.

يقرأ
دقيقة واحدة
-الجمعة 2024/10/11 - 21:56
كود الأخبار:1397
Video file

لا يأمل عبدي الإعلام إلا أن يتم نشر سجلات أكبر هاشمي رفسنجاني وذكرياته المباشرة للزائرين عام 1379 واتهامات وجهود الشخصيات السياسية والأمنية في أقرب وقت ممكن دون رقابة. 

وفي هذه الحالة، سيكون الأمر متروك لأحمد زيدآبادي، بحسب أقوياء وقتها؛ ناصر زرافشان؛ عماد الدين الباجي؛ أكبر غنجي؛ ماذا فعل حسن يوسفي أشكوري وغيره والحركة الدينية الوطنية والصحافة آنذاك؟ 

من أي نوع من الاتهامات والآفاق المظلمة تم إنقاذ هؤلاء الناس. 

أيها الأعزاء، هناك تساؤلات كثيرة حول أسباب إعادة صدور جريدة آية الله أكبر هاشمي، ويجب أن أقول إن مذكرات أكبر هاشمي رفسنجاني وثيقة مهمة وموثوقة وأحيانا فريدة من نوعها تروي تلك الأيام وتحديدا عام 1379 الصعب، وأتمنى ألا تقوم عائلة الهاشمي وناشرو أعمالهم بالرقابة على أنفسهم على الأقل. 

كإعلام مستقل مهتم بالتاريخ، تحاول عبدي الإعلام اكتشافه ومشاركته معكم من خلال جمع أجزاء واضحة من الألغاز التاريخية والاعتماد على مصادر وحقائق وأحداث موثوقة.

Take less than a minute, register and share your opinion under this post.
Insulting or inciting messages will be deleted.
اشتراك
الأكثر قراءة