الرئيسية/میر حسین موسويمير حسين موسوي يحذر من الخلافة الوراثية للقيادة وتداعيات "الجرائم المشينة" للحكومة في المنطقةيقرأ%count دقائق -السبت 2024/10/12 - 17:00كود الأخبار:701يشارك كل ما يطلبه منك الدكتاتور، وسنوات السجن تجعلنا نلتزم بكلمتنا أكثر حذر كرمي ميرحسين موسوي في مقال لـ"حسر "من الخلافة الوراثية للقيادة وتبعات" الجرائم المشينة "للحكومة في المنطقة، مؤكدا أن" 11 عاما من المسافة جعلتنا أقوى في التزامنا بالمثل السابقة ". في هذا المقال الذي يقدم "الترجمة العربية لبيان الحركة الخضراء"، يقدم سردا وتحليلا للاحتجاجات التي أعقبت الانتخابات الإيرانية عام 1988 وما حدث في الحركات الاحتجاجية في المنطقة حيث يكتب:" غيّر السيادة اسم الربيع العربي إلى الصحوة الإسلامية، حتى تفقد الحركة نحو الحرية والعدالة في أمم سئمت من الديكتاتورية والجوع والفقر والظلم والتجمعات الزائفة من أصالتها. وفي حديثه عن "الحزن المستمر في سوريا"، كتب مير حسين موسوي:" أكبر خطيئة لحكومتنا هي اغتصاب حقيقة المعنى. وكل اسم مشرف أُعطى لأبشع الجرائم المخزية. الدفاع عن الأراضي المقدسة، التي تعني حماية قلوب المؤمنين من أدنى ميول للظالم، يشير إلى سفك الدماء في أرض غريبة لترسيخ أسس نظام قتل الأطفال. واعتبر أن "ملايين المهاجرين ومئات الآلاف من القتلى في سوريا وسوء سمعة حزب الله في لبنان وظهور داعش والحروب العرقية والقبلية في اليمن وتوجه الدول العربية إلى التحالف مع إسرائيل وشعار الهلال الشيعي" شاهد على هذا النوايا الشريرة المشوهة"، مضيفا: "إن الكارثة التي سببتها هذه الأعمال على إيران والمنطقة تنبع من خطأ كبير هو لمس المحتوى الحقيقي لإرادة الدول. الناس يتوقون إلى الحرية واختيار أنفسهم ، واختيارهم يصب بالتأكيد في مصلحة البشرية جمعاء ، مهما كانت أفكارهم ومعتقداتهم. سيخدم المصلحة الوطنية وسيادة الشعوب" وأشار مير حسين موسوي إلى عاشوراء88 و"الشباب الذين استأجروا بلطجية شريرة لذبح الشعب"، مضيفا: "ما عقاب الجنرال المشين الذي اعترف بهذه الجريمة وتفاخر بها إلا أن حياته نفيت ضحية طاغية آخر". ووصف هذا المصير بأنه "درس للناجين" "ليدركوا أن الدكتاتور يطلب منهم كل شيء مقابل طعم أمامهم". وفي جزء آخر من هذا المقال، يحذر زعيم الحركة الخضراء المحاصرة من الخلافة الوراثية للقيادة الإيرانية، ويتحدث عن تصريحات أن نجله سيتولى القيادة الشيعية بعد وفاة الزعيم: «ألسنتهم أبكم! هل عادت سلالة 2500 سنة لجعل طفلا يتولى السلطة بعد أبيه؟ "وأضاف في إشارة إلى التصريحات المدانة لمؤسس الجمهورية الإسلامية حول العلاقات" الإمبراطورية"، "أخبار هذه المؤامرة تتداول منذ ثلاثة عشر عاماً، إذا لم يكونوا يتابعونها حقاً، فلماذا لا ينكروا مثل هذه النوايا؟". وفي نهاية هذا المقال، يتمنى ميرحسين موسوي يوما "لا تنمو كفنتنا تحت تهمة السلاح. يوما تحصل إيران والإيرانيون على الحرية والازدهار الذي يستحقونه. يوما تنتصر فيه الحق على الأكاذيب والعدل على القهر. وتنتهي هذه الليلة وتعيش مسقط رأس الصباح مرة أخرى". سيتم نشر النص الكامل لعرض مير حسين موسوي لـ "الترجمة العربية لبيان الحركة الخضراء" في "كلمة". Take less than a minute, register and share your opinion under this post.Insulting or inciting messages will be deleted.اشتراكالقادم بعد ذلك مير حسين موسوي وزوجته لم يشاركا في الانتخابات الرئاسية.خواندن 0 حینما أدلى مير حسين موسوي بتصريحات تاريخية عن #إسرائيل أمام محمود أحمدي نجاد في إذاعة وتلفزيون الجمهورية الإسلامية الإيرانية.خواندن 0 الملفات الصوتية لمؤامرة التحقيق في غرفة الإنذار وتصريحات مير حسين موسوي في حصرخواندن دقيقة واحدةالأكثر قراءةذكريات أكبر هاشمي رفسنجاني _ 1 اسفند 1378 ولقاء هو بعبدالله جاسبي وقلقه على نتائج الانتخاباتفیلم/أين العمید مرتضى طلاي؟مذكرات أكبر الهاشمي ــ 19 شهريفر 1378ـ استمرت المفاوضات السياسية بين الرجلين مع واز الطبسي حتى اصطحبه إلى طهران، وفي النهاية قرر الهاشمي على ما يبدو أن يخوض انتخابات البرلمان السادس بجدية من هنا.تشير سجلات المجلس الإسلامي الحديثة إلى أن البرلمان ليس رئيس الشؤون ولا يمكنه التدخل أو الموافقة على صلاحيات القائد العام للقوات المسلحة على أي مستوى ناهيك عن الإشراف عليها.ماذا سيحدث لمستقبل إيران مع المرشحين المعلنين للانتخابات الرئاسية؟ / حوار مع الدكتور تقي آزاد ارامكيهل يمكن الشعور بالتعب معك؟تعيين طبيب بيطري من قوا الباسيج رئيساً للشبكة الصحية بدلاً من جراح الأذن والأنف والحنجرة!مذكرات أكبر هاشمي ــ 14 سبتمبر 1378 ــ استمرت لقاءات كبار مديري الجهاز القضائي مع هاشمي رفسنجاني وشكواهم من إهمال رئيس القضاء الجديد هاشمي الشاهرودي.مذكرات أكبر الهاشمي -16 شهريور 1378- التقى الهاشمي مرة أخرى هذه المرة بعد أن التقى الراحل واز الطبسي بجهود عدة لتشجيع الهاشمي على المشاركة في الانتخابات.مذكرات اكبر الهاشمي-18 شهريفر 1378-استمرار جولة الممتلكات والمباني والأعمال في أستان المقدس