من المثير للاهتمام أنه الآن في قسم "2 الألف" الذي تحت سيطرة الحرس الثوري، وحيث يوجد حوض السباحة هناك ، لا يسمحون حتی لرئيس منظمة السجون في البلاد بالدخول، على الرغم من أن هذا القسم داخل سجن إوين.

و أخيرا، عندما ذهب رئيس السلطة القضائية لزيارة سجن إوين، دخل هذا القسم وحده ودون مرافق!!! والقضاة، إذا كان لديهم عمل أو مثلاً زيارة، يقومون بذلك في ساحة أمام القسم أو في الغرفة السابقة الشهيرة والتاريخية لمحسني أجيه، عندما كان نائب المدعي العام أو قاضي خاص.

حتى يتم أخذ القضاة إلى نفس الغرفة أو یجرون المقابلات هناك.

مثل ما حدث لروح الله زم، حيث أجرى أحد الصحفيين المميزين مقابلة معه.

على الرغم من كل هذه الأوصاف والأبعاد الأمنية والحماية المتميزة لهذا القسم، فإن الموضوع وذكر تلك الجمل في قسم 2 ألف من سجن إوين بواسطة هذين السجينين كان له أهمية كبيرة، لدرجة أن الصحفي دخل إلى القسم.

ما هي الروايات التي طُبِعَت على الافواه بالسكوت؟